Welcome to E-mediat Yemen

E-mediat is a program that targets NGOs in Yemen to provide them with training, resources and tools in engaging with online media tools

E-mediat Team

E-mediat team from various countries.

Our Partners

Our partners in the E-mediat Program.

E-mediat is established in various Arabic countries

New Media Training for NGOs in the Middle East and North Africa

A gateway to social media tools

E-mediat program is your gateway to a perfect online presence

Sunday, 24 April 2011

طريقة لضبط أغلاق الجهاز اوتوماتيكياً



احيانا قد نضطر لترك الجهاز يكمل لوحده تحميل ملفات معينه تستغرق فترة
طويلة ونرغب في الذهاب للنوم وترك الجهاز يغلق أوتوماتيكيا . هناك طريقة
لضبط اغلاق الجهاز ساعرضها لكي يستفيد منها من لم يكن يعرفها



من قائمة أبدا نختار تشغيل  ونكتب

shutdown -s -t 3600
وخلوا بالكم إنكم لازم تتركوا المسافات بالضبط كما هي مكتوبة أمامكم

هذا إذا أردنا إقفال الجهاز بعد ساعة واحده
 لان 3600 عبارة عن ساعة والتي هي  60 *60
الساعة فيها 60دقيقه والدقيقة فيها 60 ثانيه

وإذا أردنا إقفال الجهاز بعد ساعة ونصف
نضرب 3600في 1.5 وهكذا


أما لو أردنا إلغاء هذه العملية: نتبع نفس الخطوات السابقة من قائمة ابدأ
ثم تشغيل ونكتب

shutdown -a
مع الحفاظ على المسافات

Friday, 22 April 2011

عن برنامج الأعلام الجديد - أيميديت


يقدم المشروع تدريب تقني محدد وغير مسبوق في مجال الإعلام الجديد لمجموعة متنوعة 150-250 منظمة غير حكومية بهدف بناء وتعزيز بنيتها الرقمية وقدراتها على استخدام الأعلام الجديد بشكل فعال. و سيقوم البرنامج بإنشاء شبكات متنوعة من الأفراد والمنظمات لتبادل المعارف والمهارات و أفضل الممارسات في الفعالية الرقمية والإعلام الجديد والمناصرة وسوف تبدأ الدورات التدريبية في يونيو2011
سوف ينفذ المشروع في خمس دول وهي كالاتي :

                                                                                                                 الأردن
لبنان
المغرب
الأمارات العربية المتحدة
اليمن


Tuesday, 5 April 2011

مهارات العرض والتقديم



مهارات العرض والتقديم


دكتور مهندس/ إبراهيم الغنام . مستشار تطوير المشروعات


المحتويات
1- قبل العرض: التحضير.
2- أثناء العرض: متابعة الحاضرين.
3- موضوع العرض:
  • المقدمة.
  • المحتوي.
  • الخاتمة.
4- بعد العرض: الأسئلة والتحية والانصراف.

1- قبل العرض

تعتبر معرفة خصائص متلقي العرض أهم العوامل المساعدة علي نجاح العرض، فهي تؤدي بك الي تحديد الأسلوب واللغة التي سيتم استخدامها، وهل ستكون:
  • رسمية أم ودية.
  • مهنية، فنية، أم دارجة.
  • معلومات عامة أم متخصصة.
  • إجمالية أم تفصيلية.

2- أثناء العرض

  1. أحرص علي متابعة المستمعين بنظرك بصورة عادلة ومتوازنة، وفي حالة المجموعات الكبيرة يتم تبادل النظر بين الحاضرين علي شكل رقم 8.
  2. لاحظ تصرفات الحاضرين واحرص علي ترجمة التعبيرات الجسدية للحاضرين.
  3. تفهم حالة وظروف الحاضرين: الجو، وقت الغذاء، الإجهاد بعد يوم العمل، الحضور من السفر، وغيرها.

3- عناصر العرض

أ- المقدمة
ب- المحتوي
ج- الخاتمة

أ- المقدمة

  1. الهدف منها تمهيد المستمعين و إحاطتهم بعناصر الموضوع.
  2. المقدمة الجيدة توضح للمستمعين طبيعة الموضوع، وتوضح لهم ما يجب أن يتوقعونه من العرض، و ما يتوقعه المحاضر منهم.

عناصر المقدمة

  1. قدم التحية للمستمعين
  2. قدم نفسك
  3. موضوع العرض ( العنوان)
  4. زمن العرض
  5. محتوي العرض
  6. الإشارة الي مالا يجب توقعه من العرض
  7. الاشارة الي وسائل الإيضاح ، المادة العلمية، المطبوعات،..... وغيرها

خصائص المقدمة الناجحة

تكون المقدمة ناجحة عندما تؤدي الي:
  1. جذب انتباه المستمعين
  2. كسر الحواجز وإذابة الجليد بين المحاضر و المستمعين
  3. شعور المستمعين بأهمية موضوع العرض
  4. شعور المستمعين بحاجتهم الي المعلومات المقدمة
  5. الحد من التوقعات الزائدة للمستمعين
  6. تشويق المستمعين للدخول في موضوع العرض

كيف تبدأ المقدمة

هناك العديد من النماذج الجيدة للاستهلال، منها:
  1. موضوع العرض: سوف نتحدث في الساعة القادمة عن.......
  2. التواصل مع المستمعين: أعلم أن الجو اليوم حار وأنكم مجهدون من السفر .
  3. قصة قصيرة ذات علاقة بموضوع العرض.
  4. معلومة مثيرة للانتباه.
  5. سؤال مثير للاهتمام: كم منكم يحتاج في عمله وسيلة لتنظيم المراسلات.
  6. طرح مشكلة ثم البدء في طرح بدائل للحلول .

ب- المحتوي

هو الجزء الأوسط و الأكبر من العرض، ونستهدف فيه:
  1. الاحتفاظ بانتباه المشاهدين.
  2. مساعدتهم علي متابعة الأفكار المطروحة .
  3. توجيههم نحو استخلاص النتائج التي توصلت اليها.

خصائص المحتوي الناجح

لكي تتحقق الأهداف السابقة يراعي أن:
  1. يتم تخطيط بناء أو هيكل الموضوع بالطريقة التي تؤدي لإقناع المستمعين.
  2. يقسم المحتوي الي نقاط (عناوين) رئيسية وفرعية واضحة وفي تسلسل منطقي .
  3. يتم استخدام وسائل ايضاح بسيطة ومعبرة.
  4. استخدام التركيبات اللغوية الملائمة للربط والانتقال بين أجزاء العرض.

بناء هيكل المحتوي

توجد عدة أساليب لتقسيم محتوي العرض منها:
  1. تقسيم زمني: في الماضي، حاليا، ومستقبلا.
  2. تقسيم فئـوي: التمويل، الموارد البشرية، الإنتاج.
  3. تقسيم مقارن: النظام القديم ، النظام المقترح.
  4. تقسيم الي بدائل: البديل الأول، البديل الثاني، البديل الثالث.
  5. تقسيم متدرج (تصاعدي أو تنازلي): من أهم العوامل .. ، ويليها ...
  6. تقسيم حلقي: الفرد، المؤسسة، المجتمع .

تقسيم عناصر المحتوي

العنوان
العنوان

وسائل الإيضاح

تقدم وسائل الايضاح وتكنولوجيا وسائل العرض والنشرات المصاحبة للعرضhandouts أدوات جيدة لمساعدة المتلقي علي استخدام أكثر من حاسة واحدة، مما يؤدي الي استيعاب المعلومة وتثبيتها.
إلا أنه يجب مراعاة أن يخدم تصميمها الهدف المطلوب منها، كما أن وجود النص في يد المستمعين في بعض الأحيان قد يؤدي الي تشتيت الانتباه وتقليل التركيز.

جمل الربط

يمكن استخدام تركيبات لغوية متعدد لربط عناصر الموضوع منها:
  1. الآن وقد انتهينا من المقدمة، دعونا ننتقل الي .... .
  2. توجد ثلاثة عناصر هامة: أولا ...... .
  3. ومن هنا نجد أن .... .
  4. علي العكس من .... فإن...... .
  5. مثل ....، فإن ...... .
  6. بالرجوع إلي........ .
  7. تأكيدا لما ذكرناه ....... .

ج- الخاتمة

تهدف الخاتمة الي.
  1. تمهيد المستمع الي انتهاء العرض.
  2. تأكيد وصول مضمون الرسالة الي المتلقي.
  3. تأكيد أن المتلقي قد تمكن من استخلاص النتائج المستهدفة.

التمهيد لانتهاء العرض

يكون التمهيد لانتهاء العرض عن طريق إعلام المتلقي بانتهاء عرض المحتوي الأساسي للموضوع. ويمكن استخدام بعض التركيبات اللغوية التي تشير الي ذلك مثل:
  • وبناءا علي ما ذكرناه ....... .
  • و نتيجة لما تقدم ....... .
  • الآن وقد انتهينا من ...... .
  • وهكذا فقد توصلنا إلي ...... .

تأكيد وصول مضمون الرسالة

يكون ذلك عن طريق تلخيص، وإعادة النقاط الرئيسية التي سبق ذكرها.
ويراعي عدم ذكر أي موضوعات جديدة أو معلومات إضافية ، كما يراعي أن عدم الإطالة فيها.

استخلاص النتائج المستهدفة

يكون ذلك عن طريق مراجعة التركيب البنائي للمحتوي، وكيف أدي هذا البناء الهيكلي الي استخلاص هذه النتائج.
وعادة ما تحتوي النتائج علي معلومات جديدة للمتلقي أو توصيات ينصح بإتباعها، ويكون نجاح العرض مرتبطا بشكل كبير بمدي اقتناع المتلقي بهذه النتائج أو التوصيات التي تم التوصل إليها.

بعد انتهاء العرض: الأسئلة و التعليقات.

  • بعد انتهاء العرض يمكن دعوة المتلقين الي إلقاء الأسئلة أو التعليقات.
  • إذا تمت المقاطعة ببعض الأسئلة أثناء العرض، فيفضل تأجيلها لما بعد العرض بلباقة، كأن تقول: ” هذا سؤال جيد، يسعدني الإجابة عليه بعد انتهاء العرض“.
  • هناك استثناء واحد من ذلك وهو طلب الإعادة أو توضيح إحدى النقاط، فلا يجب تأجيل ذلك، بل يجب التأكد من متابعة جميع الحاضرين لأي نقطة قبل الانتقال الي ما يليها.

خطوات إجابة السؤال

  1. استمع الي السؤال كاملا.
  2. توقف للحظة.
  3. اشعر السائل بالتقدير.
  4. حاول الإجابة علي السؤال بأمانة و علي قدر معلوماتك.
  5. تأكد من رضائه عن الإجابة، عن طريق سؤاله “ هل هذا يجيب علي السؤال؟“.

التعامل مع الأسئلة الصعبة

علي الرغم من أن المحاضر الجيد يكون ملما بجوانب موضوعه، إلا أن المتلقي قد يتطرق الي أحد الجوانب التي قد لا يكون المحاضر علي إلمام كاف بها، ويمكن التعامل مع هذا الموقف كالتالي:
  • توجيه الشكر والإشادة بالسؤال، ثم طلب الإعادة لتوضيح السؤال بصورة أكثر.
  • كن واضحا، ولا تتحرج من ذكر أنك لا تعرف الإجابة علي السؤال.
  • ارفض الإجابة بلباقة، إذا كان السؤال خارجا عن الموضوع، أو مثيرا للجدل، أو يتطلب وقتا طويلا لمناقشته.
  • إذا تعاملت مع شخص مجادل، فلا تجعله يأخذ وقت الآخرين.
  • يمكن فتح باب المناقشة مع باقي الحاضرين ‘ذا كان ذلك يخدم موضوع العرض.

4- بعد انتهاء العرض: التحية والختام.

  1. بعد انتهاء الأسئلة أو التعليقات لا تنس توجيه الشكر للحاضرين، وكذلك الإشادة بنقاط القوة التي لمستها فيهم، بدون مبالغة، مثل حسن الاستماع أو ارتفاع المستوي الثقافي أو تجاوبهم واقتناعهم بأهمية الموضوع.
  2. لا تكن أول من ينصرف بعد انتهاء العرض، ودع الفرصة لبعض المحادثات.

رابط للحقيبة التدريبية

Sunday, 3 April 2011

مبادئ الاتصال الفعّال


 

 

 

مبادئ الاتصال الفعّال 


يلعب الاتصال الفعّال دوراً أساسياً في نجاح العلاقات الإنسانية في مختلف مجالات الحياة. ولذلك فهو مهارة يتعين على العاملين في المنظمات غير الحكومية اكتسابها وتطبيقها, ليتمكنوا من تحقيق مهامهم. ويتميز الاتصال الفعّال بالإدراك والوعي, وبالقدرة على توصيل الفكرة إلى الطرف المقابل, وبتحقيق الأهداف.

عندما نقوم بالاتصال, فإننا نتبادل المعلومات مع الآخرين. وكمتحدثين, فإننا نقصد توصيل مضمون رسالة معينة إلى مستمعينا. فعندما نتبادل المعلومات أو عندما نريد توصيل مضمون رسالة, فإننا نستخدم اللغة – أي الإشارات اللفظية والإشارات غير اللفظية, مثل تعابير الوجه, وأسلوب الحديث وطريقة الوقوف والحركة وإيماءات الجسم ... الخ على حد سواء. إن الإشارات غير اللفظية تكشف الكثير عن حالتنا الجسدية والعاطفية, وعن أسلوب تحديدنا وتقييمنا لعلاقاتنا بمستمعينا, إضافة للموضع الذي نتحدث عنه.

ويقتضي الاتصال الفعاّل, أن يفهم المستمع مضمون كلام المتحدث كما يقصده تماماً. ولتحقيق ذلك, فإنه من الضروري أن يستعمل كل منهما ذات قواعد التعبير (شيفرة) والفهم (التفسير) للرسالة. وإذا لم يكن هذا هو الحال عندها تكون النتيجة حدوث اضطراب في الاتصال. ولا يحدث هذه الاضطراب لاختلاف اللغات فحسب, بل لأن الناس يختلفون في طريقة فهمم وتفسيرهم لما يسمعون أو يشاهدون, بناءً على تجارهم وتوقعاتهم. ولذلك يمكن القول إنه من الحيوي والمهم بالنسبة للاتصال الفعّال ضمن مجموعات العمل, أن يشتركوا في حوار مستمر, وأن يصغي كل فرد لوجهات نظر الآخرين, ويحاول فهم تجاربهم وتوقعاتهم.

إن الإصغاء بانتباه, والقدرة الصحيحة على إعطاء تغذية راجعة صحيحة لما سمعناه, يعدان من العوامل الأساسية للاتصال الفعّال, ويعني الإصغاء بانتباه, القدرة على التركيز الكامل على ما يقوله المتحدث, حتى نتمكن من فهم المضمون والمقصود من كلامه بالصورة الصحيحة. ولا يمكننا الخروج بحلول مفيدة تقوي علاقتنا واتصالاتنا, بعضنا ببعضنا الآخر, إلا حينما ندرك مضمون كلام المتحدث إلينا بالشكل الصحيح. كما أن فهمنا لما يقوله المتحدث, يفسح المجال أمامنا لصياغة كلامنا له بحيث يتمكن من فهمه وتفسيره على نحو ملائم. إضافة إلى أن قواعد التغذية الراجعة البناءة تزودنا بدلائل إضافية عن كيفية التعبير عن ذاتنا بوضوح, وتقلل من مخاطر حدوث سوء فهم.

العناصر الأساسية للإصغاء بانتباه:

*  سلوك الحضور:
ويتضمن ذلك الإشارات غير اللفظية في سلوكنا, والتي نعبر من خلالها عن تركيزنا الكامل على كلام المتحدث. إن النظر إلى عيني المتحدث, والالتفات إليه, وتجنب القيام بكل ما يمكن أن يحول دون إصغائنا الكامل له ( مثل إجراء المكالمات التلفونية, أو تصنيف الأوراق أو الحديث مع شخص آخر). هذه جميعاً تعطي المتحدث شعوراً بأن تركيزنا وانتباهنا كله معه, وبذلك نشجع استمرارية الاتصال بيننا وبينه.

*  إعادة الصياغة:
ويعني ذلك أن نلخص ما نفهمه من كلام المتحدث بكلماتنا الخاصة. وإذا صادق المتحدث على صحة ملخصنا, فهذا يساعدنا على إعطاء الإجابات المفيدة على نحو ملائم, وفي نفس الوقت, فإن إعادة الصياغة الصحيحة تعطي المتحدث شعوراً بأن ما يريد قوله قد تم فهمه جيداً. ومثل هذه التجارب تزيد من قوة العلاقات وتعزز المزيد من الاتصالات.

*  التجاوب مع مشاعر المتحدث وإدراك الإشارات غير اللفظية:
إن القدرة على التجاوب مع مشاعر المتحدث, ومحاولة فهم تعبيراته الجسدية والعاطفية, تعتبر عنصراً هاماً ومتمماً لعناصر الإصغاء بانتباه, وهذا يتطلب تدريباً دقيقاً فسوء إدراك حالة المتحدث الجسدية والعاطفية, تقودنا إلى معوقات في الاتصال.

التغذية الراجعة

وتعني كيفية استجابتنا لرسائل الآخرين أو كلامهم, وكيفية التعبير عن رأينا الخاص. وتعزز التغذية الراجعة البناءة علاقاتنا, وتشجع على المزيد من استمرارية الاتصال.


ونذكر فيما يلي بعض القواعد التي تبين أنها مفيدة في صياغة إجاباتنا والتعبير عن آرائنا بأسلوب بنّاء:

1.    تأكد من أن شريكك قادر على الاستمتاع إليك عندما تريد أن تتحدث.
2.    تحدث حالاً على أن يكون كلامك محدداً وشاملاً في نفس الوقت, فلا تطل في الشرح والتوضيح.
3.    تأكد من أن شريكك قادر على استيعاب وفهم حجم الكلام الذي تقوله ومضمونه, وحاول أن يكون حديثك مختصراً.
4.    تجنب التعميم وركز على حالات وأوضاع وسلوكيات محددة, وإلا فإن شريكك سيجد صعوبة في فهم ما تقول.
5.    لا تدّع أن آرائك حقيقية ومطلقة, بل قل " أنا " وصف رأيك وملاحظاتك وافتراضاتك كما تراها أنت, فللآخرين وجهات نظر وآراء مختلفة. فعندما تقول " أنا " فإنك بذلك تشجع شريكك على إبداء وجهة نظره بحرية أكبر. وهذا ضروري للوصول إلى تفاهم متبادل حقيقي بينكما.
6.    حاول أن يتضمن حديثك دائماً أفكاراً ومشاعر إيجابية, فهذا يُسهل الحديث عن بعض المواضيع الحساسة.
7.    لا تحكم على شريكك أو تنعته بصفة أثناء حديثك معه. فإذا قمت بذلك, فإنه سيتجنب مواصلة الحديث معك مما يعني تراجع الاتصال بينكما.
8.    يجب أن تكون التغذية الراجعة متبادلة, فعليك أن تتحدث إلى شريكك بنفس الطريقة التي تحب أن يتحدث بها إليك.
9.    إذا تحدث شريكك, فكن مستعداً للاستماع إليه, وتأكد من أنك تفهم ما يعنيه قبل الإجابة عليه.


Saturday, 2 April 2011

Presentation Skills


Presentation is the way of delivering ideas and information to audience. It requires certain skills in conducting presentations to enable audience to understand easily and by so, to achieve the objective of the training. Any trainer should consider the following in conducting presentations:
  •             Content:  the content of the presentation should be clear and easy to understand. It should show outlines on what trainer explains. Besides that, content considers as very important factor to help trainer to deliver ideas clearly. In this case, graphical materials added to content could enhance the ability of audience to understand faster.
  •       Sequence: the presentation should flow on sequence, starting by an introduction, following by body, and summarizing by conclusion. The sequence should be clear and that it does not confuse audience. It also should allow listeners to figure out what would come next.
  •       Clarifying points with true stories from reality because it helps a lot to understand subjects easily.
  •            Presentation objective: there should be clear objectives for the presentation. Therefore, trainer has to present while making sure of achieving the target. All the content, sequence, techniques, and skills have to work together to achieve the common objectives.

The presentation should be conducted in order, which means trainer has to be careful in arranging the content of the session. The session must start by introduction that highlights the subject of the session and its objectives, introducing the trainer and all audience, schedule of the session and the rules that should be followed during the session, and the duration of presentation. The trainer has to start with good introduction for effective results of the session. This introduction can involve some of training activities that would make audience enjoy it. After that, body of the presentation is the most crucial part where ideas delivery exists. In this part, trainer has to present clearly and explain each part with making sure that audience are receiving. This part includes also translation of terminologies used in the session as well as the usage of simplified language that can be understood by all types of listeners. The presentation has to end up by conclusion that summarizes all points mentioned in the session. Moreover, trainer has to open a Q&S (Question and Answer) session in this part to allow participants to ask if they have any inquiry. Trainer may end this session by telling audience the way to contact him/her such as E-mail, and Phone No.

أنواع المتدربين


عادة بعض المدربين في بداية تدريبهم يواجهون عدد من المشاكل التي قد تؤثر على أدائه التدريبي في ايصال المعلومة ومن أهم هذة المشكلات هي كيفية التعامل مع المتدربين ، ولكي يعرف المدرب كيفية التعامل مع المتدربين عليه معرفة شخصية كل فرد متدرب على حده أولا ليسهل عليه التعامل معهم ، ولذلك ساضع هنا بين ايديكم عدد من انواع المتدربين الذين غالبا تجدوهم في الدورات التدريبية في  ما يتميزون به وكيفيه الاستفادة منهم ليساعدك على تحقيق أهدافك من البرنامج ومن أشهر الأنواع على مستوى العالم هي :-
  

1- المتدرب الصديق الايجابي 
ويتميز بالإقبال على البرنامج والرغبة في مساعدة المدرب 
ويجب عليك كمدرب الاستفادة منه إلى أقصى حد ( وهو نوع نادر جدا)

2- المتدرب المتضايق 
ويتميز بالانفعال والاستعجال والرغبة في إنهاء البرنامج وكأنه جاء إلى البرنامج مكبلا بالأغلال 
فيجب عليك تجاهله والتركيز على نتائجه في المجموعة من خلال النشاط الفردي ثم الجماعي لتكشف له كم هو بحاجة إلى البرنامج أكثر من غيره

3- المتدرب المرح ملك النكتة 
ويتميز بالروح والإنسانية والرغبة في مساعدة الآخرين ولكنه يقلبها مسرحيه وبهلله 
فيجب عليك الاستفادة منه في الأنشطة الطويلة لكسر الملل فيها وكذلك تأطير مرحه بحيث يصبح لصالحك
 
4- المتدرب الهادئ الخجول 
يتميز بالانضباط التام 
يجب عليك الإشادة به والتقرب إليه ودمجه في النشاط الجماعي واحترامه ليساعد نفسه على الدخول في المجموعة

5- المتدرب الفيلسوف الذي يدعي انه فيلسوف زمانه وانه يعرف أكثر مما تعرف 
يتميز بإصدار الأحكام والتقييم لكل شيء فتجده يقول لك بدون مقدمه - هذا البرنامج مكرر أو ممل أو ما الفائدة منه 
يجب عليك وضعه قائدا لمجموعته ولا تنشغل بطلباته ولا تعطيه أهمية ولا تجعله يبادر بالكلام إلا بإذن أو من خلال النشاط فقط

6- المتدرب نواة التدريب
كيف تعرفه ؟
تجده يكتب كل شاردة ووارده 
ويسال عن البرنامج وعن مراجعه وعن العروض ويطلب نسخه ويطلب عنوان ويطلب رابط موقع و يسألك عن شهاداتك
هذا هو مدرب المستقبل لذا عليك مساعدته لأنه خليفتك في التدريب.

أتمنى أن أكون قد أفدتكم،،،


                              

المعينات التدريبية


المعينات التدريبية:

هي مجموعة من الوسائل والمعدات التي تستخدم لتسهيل عملية التدريب وذلك بتدعيمها للكلمات المنطوقة، بالإضافة إلى ذلك فهي تزيد الاهتمام والتنوع علاوة على أنها تظهر كيف تبدو الأشياء في الواقع.

1- الأوضاع التي تتطلب معينات تدريبية:

بصورة عامة هناك (5) أوضاع تتطلب استخدام معينات التدريب هي:

عندما تكون المعلومات معقدة جداً.
عندما يتطلب الأمر تذكر المعلومات.
عندما تعطي الكلمات معاني مختلفة للأشخاص المختلفين.
لشدّ انتباه المتدرب.
لتلخيص عدد من النقاط.


2-العوامل التي توضع في الاعتبار عند اختيار المعينات التدريبية:

من هم المتدربون؟
مكان تنفيذ التدريب.
عدد مرات تقديم المادة.
المادة المراد تقديمها.
المقدرة على استخدام الأجهزة والمعدات التدريبية.
إمكانية إعداد المعينات التدريبية.
أسلوب التدريب المستخدم.
التكلفة. 

مبادئ اختيار المعينات التدريبية:

تناسبها مع الموضوع.
ملاءمتها للوضع العام.
الحاجة إليها.
توفرها وتكلفتها.
سهولة إعدادها واستخدامها.

تذكر الآتي:!!

أفضل المعينات التدريبية هي الأشياء الحقيقية.
لا تستخدم المعينات التدريبية فقط لأنها موجودة.
المعينات الأكثر تعقيداً ليست بالضرورة هي الأحسن في توصيل المادة.


أنواع المعينات التدريبية:

المطبوعة ومنها: الكتب، الأدبيات، الصور الفوتوغرافية، والملصقات وغيرها.
السبورات ومنها: الطباشيرية، البيضاء، الورقية، الوبرية، اللاصقة وغيرها.
المعروضة ومنها: الشرائح والأشرطة الفيلمية، شرائط الفيديو، الشفافيات وأجهزة الكمبيوتر وجهاز عرض المعلومات وغيرها

أهم أجهزة العرض وأكثرها استخداماً:

1- جهاز إسقاط الصورة الرأسية Over Head Projector :

يعتبر من أكثر الأجهزة شيوعاً وطواعية للاستخدام في التدريب لما فيه من قدرات في عملية عرض المواد المكتوبة والمرسومة والمصورة، الملونة منها وغير الملونة. وتوجد عدة أنواع من هذا الجهاز؛ منه الثابت والمتحرك والذي يعمل على شفافيات والذي يعمل على أوراق عادية.

ويمتاز بأنه يساعد المدرب على تحديد هيكل وترتيب العرض وتنظيم الوقت، كما أن عرض المعينات على الجهاز يجعل العرض جذاباً، ويضفي الحيوية والتفاعل من قبل الملتقي.



-2
جهاز عرض الشرائح Slide Projector :

هو عبارة عن جهاز يستخدم لعرض الشرائح المصورة والموضوعة داخل إطار خاص لهذا الغرض. الجهاز يستخدم شرائح مصورة على أفلام خاصة يتم تظهيرها بطريقة تختلف عن طرق تجهيز الأفلام العادية. توجد عدة أشكال من هذا الجهاز وذلك حسب سعة الجهاز من الشرائح (بسيط/ متوسط/ كبير) أو مرافقة الصوت للصورة (ناطق/ غير ناطق). تمتاز الشرائح المصورة بأنها تضيف درجة عالية من المصداقية للمادة التدريبية، علاوةً على أنها تنقل الأشياء كما هي في الطبيعة إلى داخل القاعة.



-3
وحدة المشاهدة التلفزيونية (الفيديو+ التلفزيون) T.V. Video Unit :

وتتكون وحدة المشاهدة التلفزيونية من جهاز فيديو وجهاز تلفزيون متصل به وذلك لعرض شرائط الفيديو على شاشة جهاز التلفزيون. وتتميز هذه الوحدة بعرض الصورة المتحركة والتي لها أثر أكبر على المشاهد.

عروض وحدة المشاهدة التلفزيونية تتسم بالحيوية والواقعية، كما أنها تمثل أحياناً نوعاً من الترفيه للمتدربين. كما يمكن الفيديو من تصوير المشاهد وعرضها مباشرة على المتلقين مما يترك لديهم أثراً كبيراً وقوياً.



-4
جهاز عرض الأشرطة السينمائية Film Projector :

هو جهاز لعرض الأشرطة السينمائية (الفيلمية) والتي تجمع بين الصورة والصوت وما يرافقهما من مؤثرات متعددة. وتتميز الأشرطة السينمائية بالجاذبية والتشويق وإمكانية نقل الواقع إلى داخل قاعة التدريب.

لهذه العوامل مجتمعة فإن الأشرطة السينمائية توفر قدراً أكبر من التركيز والمتابعة وتثبيت عملية الإدراك.



-5
جهاز عرض الوسائط المتعددة Multimedia Projector :

هو أحد أحدث الابتكارات التكنولوجية في أجهزة العرض حيث يمكن من عرض المواد الموجودة على أشرطة فيديو أو الأقراص المدمجة أو على جهاز الكمبيوتر بصورة مكبرة (على شاشة عرض أو على شاشة تلفزيونية) على الرغم من التعقيدات التقنية لهذا الجهاز إلا أنه يعتبر بمثابة كل الأجهزة السابقة في جهاز واحد.



-6
شاشات العرض:

تعتبر شاشات العض مكملة لكل أجهزة العرض السابقة عدا وحدة المشاهدة التلفزيونية، حيث أنها تمثل السطح الذي يتم العرض عليه. وتوجد الشاشات في أشكال متعددة ثابتة/ نقالة أو معلقة على الجدار كما أنها تتفاوت في المساحات وتختلف في اللون وفي كثير من الأحيان يستعاض عنها بإجراء العرض على الجدران إذا كانت مسطحة وذات لون غير غامق (أبيض مثلاً)

للمزيد: http://www.hrdiscussion.com/hr7183.html#ixzz1ILP0OYC1